دي منطقة عملاقة لإنتاج القهوة، وبتضم دول كتير كل واحدة ليها ستايل وطابع خاص في القهوة.
تُمكّن الحماص من التحكم الدقيق في كل عنصر من عناصر التحميص (درجة الحرارة، زمن التحميص، تدفق الهواء).
• الحماص يطور البروفايل باستمرار لتقديم تجربة جديدة للمستهلكين.
ارتفاع التكلفة: التجارب على طرق جديدة تتطلب موارد إضافية مثل معدات دقيقة وخبراء في التخمر.
عملية تحضير القهوة المختصة تعتمد على أدوات متقدمة مثل الفرنش بريس والأيروبريس، وأدوات تحضير القهوة المقطرة وغيرها من الادوات التي تسمح بتحكم دقيق في عوامل التحضير مثل النسبة المناسبة بين القهوة والماء، وزمن التحضير.
الخبرة: القدرة على توقع النتائج وتحليل الطعم النهائي قبل إنهاء عملية المعالجة.
سمعة المزرعة: إذا كانت النتيجة النهائية غير مرضية، فقد يؤثر ذلك على الثقة بين المزارع والمشترين.
يتم اختيار الحبوب يدويًا، وفصل الحبوب ذات الجودة المنخفضة لضمان الحصول على أفضل محصول ممكن.
إفريقيا تعتبر مهد القهوة، وأغلب الناس بتربط القهوة بإثيوبيا لأنها المكان اللي ظهرت فيه القهوة لأول مرة.
بعد الفحص المادي حان الوقت لتعديل المزاج بأول فنجان من القهوة للتأكد إذا كانت ستكون قهوة مختصة أم قهوه مختصه لا حيث يتم تحميص بعض القهوة وتذوقها لتحديد إذا كانت توجد أي عيوب في النكهة.
ومن بين الدول التي تشتهر بإنتاج القهوة المختصّة: كولومبيا، إثيوبيا، كينيا وبنما. ويتزايد الطلب على القهوة المختصّة في العديد من البلدان، مع كون الولايات المتحدة أكثر الأسواق نموا، تليها أوروبا، ثم آسيا – وهي المنطقة التي يعد استهلاك هذا النوع من القهوة فيها مبكرا جدا إلا أن نسبة استهلاك القهوة المختصّة بها زادت بشكل مطرد، حيث أصبح العملاء الأسيويون يعرفون كيفية تمييز جودة القهوة التي يتناولونه.
تقوم مزارع القهوة المختصة بتطبيق ممارسات زراعية دقيقة تركز على إنتاج حبوب ذات جودة عالية مع الحفاظ على البيئة. بعد الحصاد، تُعالج الحبوب بطرق مختلفة لتحافظ على نكهتها الطبيعية، ثم تُحمص بطرق دقيقة تبرز تلك النكهات.
أما في المقاهي العادية، فعادةً ما يتم شراء حبوب القهوة بالجملة من مصادر مختلفة، وقد تكون الجودة أقل تميزًا. الهدف هنا هو تحقيق توازن بين التكلفة والطعم المقبول، لذا يتم تجاهل الكثير من التفاصيل التي قد تؤثر على النكهة النهائية.
التسويق في مشروع قهوة مختصة يعتمد على إبراز الجودة والتفرد. الهوية البصرية تكون عادةً مميزة وتعكس الأناقة والحرفية، مع التركيز على قصة المقهى وأصل الحبوب والتقنيات المستخدمة في التحضير.